قلت لحماري


هناك 5 تعليقات:

  1. سيدي الكريم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    قرأت وعلي مدار يومين كتابك الماتع والمشتعل فكرا واصرار " حوار مع حماري " واحزنني ما أل الية امرك في نهاية الكتاب وبالرغم من هذة النهاية المأساوية الا انني شعرت بفخر وانا اقرا من بين السطور انه مايزال هناك من يهتم لامر هذة الامة العظيمة التي سادت الارض يوما ما وستسود بامثال الرجال مثل سيادتكم ,,,إن شاء الله واهنئك ياسيدي علي هذا الكتاب الماتع الذي ينم عن فكر وعقل ليس عند كثير من العقلاء ولا الادباء في هذا العصر واشهد الله اني ما تركت هذا الكتاب حتي انتهيت من قرأتة الا حب فيك وحب لهذة الامة التي ولدت رجالا عقلاء مثل سيادتكم ......وعزرا ان كنت اطلت الحديث دون ادب اوضيعت وقتكم الثمين جعلك الله عونا لهذة الامة ونبراس علم وفكر للضعفاء من ابنائها امثالي ...

    التوقيع : حمار صغير

    ردحذف
  2. د. محمد سعيد التركي15 ديسمبر 2012 في 3:24 م

    أخي الكريم (العاقل) زياد حفظك الله ورعاك
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    إن كنت قد سررتَ أنت للكتاب الذي قرأته واستمتعت بقراءته ، فقد سررت من جانبي أنا أن أرى الخير الذي أكرمني الله به يصل إلى أحد أبناء هذه الأمة وينتفع منه، وهذا طبع الخير وكلمة الحق، فهي تنفذ للعقول والأفهام الصادقة وحتى الكاذبة، كما يصيب السهم الرمية في مقتلها، فمنهم الصادق فينتفع منه من فوره، ومنه الذي يكذِب نفسه وأهله وعقله فيكابر فيه وينصرف عن الانتفاع منه من حينه، وقد سرتني رسالتك وجعلتني أبتسم في وقت كنت فيه في ضيق، فحياك الله أخا وصديقاً ومحباً، ولولا أنك أدركت بعد حديثي في الكتاب لما بلغت محبتك تلك التي ذكرتها في رسالتك، فالمؤمنون أخوة كما قال الله سبحانه وتعالى، وهذا هو التوافق الفكري والشعوري فيما بينهم
    أسأل الله أن يبارك بك وفيك ويجعلك من عباده الصالحين العاملين لإقامة حكم الله في الأرض وأن تكون من رجال دولة الخلافة القادمة
    مع فائق تحياتي واحترامي
    أخوك

    ردحذف
  3. السلام عليكم د. محمد
    اود أن اسجل اعجابي بهذا الكتاب مع تمنياتي بالاستمرارية والتألق
    د. ابتسام سعدون محمد
    جمهورية العراق
    الجامعة المستنصرية

    ردحذف
  4. لقد قرأت الكتاب و استمتعت به جداً لغزارة المعلومات التي فيه و لفائدته العظيمة، و انا اخذت على عهدي و انا على عهدي ما دمت حياً ان اكون من العقلاء و ان احدث تغييرا من نفسي اولا ومن ثم اخوتي ثم الاقربين فالأقربين، وشكراً لك مرة أخرى على الكتاب

    ردحذف
  5. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الحبيب محمود
    الإنسان يحسن لنفسه أو يسيء لها، والعلم بالإسلام أولى الأمور التي يحسن الإنسان لنفسه بها، جعلني الله وإياك من المحسنين.
    تحياتي أخي وحفظك الله ورعاك

    ردحذف